أكلمها وتكلمني
أودها وتودني
لكنني أحبها حقا
فهل كذلك هي تحبني
نلتقي ونفترق كأصدقاء لكنني
ما عدت أحتمل المزيد من
هذا اللقاء على نحو الكلام
وبدت نفسي مزيجا
من هواجس العشق والغرام
وفوضى من ألم الهيام تعترينى
لاأطيقها
وفي يوم من الأيام
لملمت كل أشواقي
وجمعت كل أمنياتي وكل أحلامي
ووضعتها في كيس أملي
أسميته (أحبك)
وسأقولها حتماعندما القاها
وقبل اللقاء بها أعددت لكل شيء
وتجهزت لك شيء
وبديت مستعدا مندفعا
وخفت من لعبة القدر تهزمني
وتحرمني فلا أبوح
وفي يوم اللقاء
بدت الدقائق بطيئة ثقيلة
أثقل من سنين العسر
وأنتظر المساء
مرتبكا وغائبا عن عالمي
أنشغلت ساعة بثابي ومظهري
وأي عطر وأي لون أنتقي
تبقى وقتا ضيقا لكنني أجهله
سريعه من بطيئه
وحائرا في أمري
مغتبطا مكتئبا لاأدري
أمتزجت هواجسي مشاعري
وتبعثرت أفكاري
أفي لقاء الحبيب أرتياب ؟؟؟
القلب في قي أظطرابه
وأرتعاشة الأضلاع
أبتهلت للسماء داعيا
أن لاتستجيب حبيبتي لهذا اللقاء
منتظرافي المرة القادمة
لكن الوقت يحاصرني وأقترب المساء
وعلى عجل كنت قد سبقتها
وبانت فاتنتي بثيابها البضاء
كوهج نور من كواكب السماء
وقفت مرتبكا أستقبالها
وقالت مرحبا حياتي
تأخرت عليك آسفة
وجلست أنا بلا رد ولا سلام
وهي ما زالت واقفة
لكنها أيضا جلست
كما أنا غير مكترثة
لكنني غبت حتى عن عالمها
تدور في ذهني كلمتها الجريئة
حياتي
وكيف أردها فهي فرصتي
قد قلبت كياني وزادت ثقتي
لكنني لست عى أتزان
تناولت قهوتها
وبدأت تقرأ مقالتها الجديدة
بعنوان (الحب وهم وجنون)
ولامت جوليت بحب روميو
وليلى لحبيبها المجنون
قالت عذرا مارأيك
قلت قاسية سيدتي على الأحباب
فقد أغلقت طرقات الهوى
وأقفلت كل الأبواب
قالت أهذا كل جوابك
قلت لا بل كان نصف جوابي
أودها وتودني
لكنني أحبها حقا
فهل كذلك هي تحبني
نلتقي ونفترق كأصدقاء لكنني
ما عدت أحتمل المزيد من
هذا اللقاء على نحو الكلام
وبدت نفسي مزيجا
من هواجس العشق والغرام
وفوضى من ألم الهيام تعترينى
لاأطيقها
وفي يوم من الأيام
لملمت كل أشواقي
وجمعت كل أمنياتي وكل أحلامي
ووضعتها في كيس أملي
أسميته (أحبك)
وسأقولها حتماعندما القاها
وقبل اللقاء بها أعددت لكل شيء
وتجهزت لك شيء
وبديت مستعدا مندفعا
وخفت من لعبة القدر تهزمني
وتحرمني فلا أبوح
وفي يوم اللقاء
بدت الدقائق بطيئة ثقيلة
أثقل من سنين العسر
وأنتظر المساء
مرتبكا وغائبا عن عالمي
أنشغلت ساعة بثابي ومظهري
وأي عطر وأي لون أنتقي
تبقى وقتا ضيقا لكنني أجهله
سريعه من بطيئه
وحائرا في أمري
مغتبطا مكتئبا لاأدري
أمتزجت هواجسي مشاعري
وتبعثرت أفكاري
أفي لقاء الحبيب أرتياب ؟؟؟
القلب في قي أظطرابه
وأرتعاشة الأضلاع
أبتهلت للسماء داعيا
أن لاتستجيب حبيبتي لهذا اللقاء
منتظرافي المرة القادمة
لكن الوقت يحاصرني وأقترب المساء
وعلى عجل كنت قد سبقتها
وبانت فاتنتي بثيابها البضاء
كوهج نور من كواكب السماء
وقفت مرتبكا أستقبالها
وقالت مرحبا حياتي
تأخرت عليك آسفة
وجلست أنا بلا رد ولا سلام
وهي ما زالت واقفة
لكنها أيضا جلست
كما أنا غير مكترثة
لكنني غبت حتى عن عالمها
تدور في ذهني كلمتها الجريئة
حياتي
وكيف أردها فهي فرصتي
قد قلبت كياني وزادت ثقتي
لكنني لست عى أتزان
تناولت قهوتها
وبدأت تقرأ مقالتها الجديدة
بعنوان (الحب وهم وجنون)
ولامت جوليت بحب روميو
وليلى لحبيبها المجنون
قالت عذرا مارأيك
قلت قاسية سيدتي على الأحباب
فقد أغلقت طرقات الهوى
وأقفلت كل الأبواب
قالت أهذا كل جوابك
قلت لا بل كان نصف جوابي