منتديات حــــــب للابــــــــــــد LOVE 4EVER

نورت ياجميل المنتدى واكيد هيكون اجمل لو ضغط على زر التسجيل ده وسجلت معانا وانضم لااسرتك الجديده اسرة حب للابد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات حــــــب للابــــــــــــد LOVE 4EVER

نورت ياجميل المنتدى واكيد هيكون اجمل لو ضغط على زر التسجيل ده وسجلت معانا وانضم لااسرتك الجديده اسرة حب للابد

منتديات حــــــب للابــــــــــــد LOVE 4EVER

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حــب للابد /للإسلاميات / الأفلام العربية / الأجنبية /المسرحيات / الأغاني / الرومنسيه /الألعاب / الجرافيك / التصميم / الدردشه


    حقائق علمية تكشف أوجه الاختلاف بين المرأة والرجل

    romance...say
    romance...say
    مشرف
    مشرف


    محل الاقامة : egypt mother of the world
    ذكر عدد المساهمات : 93
    العمر : 34
    الموقع : https://love4you.ahladalil.com

    حقائق علمية تكشف أوجه الاختلاف بين المرأة والرجل Empty حقائق علمية تكشف أوجه الاختلاف بين المرأة والرجل

    مُساهمة من طرف romance...say الإثنين سبتمبر 14, 2009 7:14 am

    عندما اعلن العلماء انهم اكتشفوا ما يعرف بعارض الهيوجية الذكورية في مطلع هذا العام تنفست النساء الصعداء بعد ان ثبت ان الرجال ايضا يعانون من دورات هرمونية.


    ومباشرة بعد ذلك كشف علماء جامعة برشلونة ان عمر الاب في وقت حدوث الحمل هو عامل مؤثر في اصابة الطفل بالمنغولية او التخلف العقلي في الوقت الذي كان يعتقد فيه سابقا ان سن الام هو ما له اهمية في هذا الجانب، وفي غضون ذلك فان النساء اللائي كان محظوراً عليهن الاشتراك في بعض الاحداث والمسابقات الرياضية منذ أربعة عقود ماضية من الزمن اصبحن يضاهين الرجال في مدة الوقت الذي يحققنه في رياضات التحمل.


    ولكن بالرغم من اكتشاف المزيد من اوجه التشابه بين الرجال والنساء الا ان الأطباء اكتشفوا انه يتعين عليهم علاج الجنسين بشكل مختلف تماما. فالرجال والنساء يستجيبون بشكل مختلف للأدوية ولذلك يجرى الآن تطوير ادوية ومعالجات خاصة بكل جنس على حدة.


    ولكن ما هي الحقائق التي تكشف اوجه الاختلاف بين الرجال والنساء؟ بالنسبة للأجسام فان البدانة بدأت تتزايد بمعدلات متساوية بين الرجال والنساء ما يجعلهم متقاربين في شكل الجسم فهناك نسبة اكبر من النساء اللائي يشبه قوامهن شكل التفاحة اليوم حيث تتركز الشحوم حول بطونهن تماما مثل الرجال على حسب قول البروفيسور ستيفن فرانكس استاذ علم الغدد الصماء بكلية امبريال في لندن، رغم ان مسألة الزيادة في الوزن تتدخل فيها الجينات ايضا.


    وكذلك فان عدداً اكبر من النساء الآن يعانين من فقدان الشعر بنمط مشابه لما يحدث مع الرجال والبحوث ترجع سبب ذلك لنمط الحياة المرهق التنافسي.


    وحينما يتعلق الأمر بتغيير المظهر فان الرجال صاروا يقلدون النساء فقد اظهرت احصائية ان عدد الرجال الذين اجروا جراحات تجميلية في العام 2001 يزيد بنسبة 23% عن عدد الرجال الذين لجأوا الى هذا الطريق في العام 2000.


    سالي ويلسون جرّاحة التجميل العاملة في لندن تقول: ان 40% من زبائنها رجال وهي النسبة التي تزيد بثلاثة اضعاف عما كانت عليه منذ عشرة اعوام، والتي تتوقع لها ان تزيد بعد ان اصبح الرجال يرغبون كالنساء بالاحتفاظ بشبابهم لاطول فترة ممكنة.


    اما بالنسبة للسلوك فان مكاتب العمل ليست هي المكان الوحيد الذي اصبحت فيه النساء اكثر عدوانية، فأعداد النساء في السجون ضربت رقما قياسيا الآن فالسجون البريطانية تمتليء بنساء متهمات في حوادث سكر ودهس الى جانب تهم اخرى لها علاقة بالسلوك العدواني.


    لكن ديزموند موريس اخصائي علم الانثروبولوجيا ومؤلف كتاب «مراقبة الناس» يقول: ان الرجال يتفوقون دوما على النساء في السلوك غير الاجتماعي فالنساء من الناحية الجينية يمتلكن طبائع أرق أو ألين لانهن ينجبن ويحتجن ـ وفقا لنظرية النشوء والارتقاء ـ لضمان مساعدة وتعاون المحيطين بهن من افراد القبيلة او العائلة لحماية اطفالهن اما الرجال فانهم ميالون للعنف وحب المغامرة.


    صحيح ان هناك رجالا الطف من النساء ونساء اكثر قدرة على فرض انفسهن سيما وان المجتمع بات يسمح بذلك، الا ان الحقائق البيولوجية على حد قوله غير قابلة للتغيير. وبالنسبة للعلاج الطبي فان البحوث اظهرت ان الرجال والنساء عرضة للاصابة بأمراض مختلفة ويستجيبون بطريقة مختلفة للأدوية.


    شيري مارتس المديرة العلمية لجمعية الابحاث في صحة المرأة في واشنطن تقول: ان الدراسات اظهرت ان النساء اللاتي يدخن كمية السجائر نفسها التي يستهلكها الرجال هن عرضة بنسبة 70% للاصابة بسرطان الرئة كما ان فرص اصابة النساء بالأمراض ذاتية المناعة كمرض التصلب العصبي المتعدد اكبر ولكن الرجال اكثر ميلاً لالتقاط الامراض المعدية بسبب ضعف مناعتهم.


    والنساء اللائي يصبن بنوبة قلبية اكثر ميلاً للاصابة بنوبة ثانية عن الرجال خلال عام واحد.


    وتتسبب المضادات الحيوية ومضادات الهيستامين بأعراض جانبية مختلفة للجنسين. وهذه الاختلافات التي أثبتتها البحوث الطبية ستؤدي الى طرح أدوية خاصة بالنساء واخرى بالرجال. وفي اميركا طرح مؤخرا عقار يسمى «لوترونيكس» خاص بعلاج عارض تهيج الامعاء ومرخص لاستعمال النساء فقط بعدما اظهرت التجارب عدم فاعليته في علاج الرجال. وبالطبع فان الحديث عن الفوارق بين أمخاخ الرجال والنساء ليس بجديد. لكن روبن جير استاذ علم النفس بجامعة بنسلفانيا والذي يتصدر فريق بحث لدراسة الكيفية التي تختلف فيها امخاخ الرجال عن النساء يقول: ان يوما بعد يوم تتكشف جوانب جديدة في موضوع الاختلاف بين مخ الرجل والمرأة. ومن ضمن النتائج التي توصل لها فريق بحثه هو ان الرجال لديهم عدد أقل من الألياف التي تصل الجانب الايمن من المخ بالايسر ما يعني ان تدفق المعلومات بين الجانبين محدود. ولان عملية التفكير في العاطفة موجود في الجانب الايمن والنطق في الأيسر يصبح من الصعب جدا على الرجل التعبير عن عواطفه بالكلمات.


    كما اكتشف جير ان الرجال والنساء يفسرون لغة الجسم بطريقة مختلفة فالنساء لديهن منطقة في المخ لهذا الغرض في حين ان الرجال مضطرون للاستعارة من مناطق اخرى ولذلك يتعين على الرجال التركيز بشكل اكبر لتفسير تعبير ما.


    والمنطقة الموجودة في الجزء الأمامي من المخ والتي تخفف من النزعات او الدوافع العنيفة هي أصغر لدى الرجال وذلك يمكن ان يفسر سبب ميل الرجل اكثر لترجمة الافكار العنيفة بالأفعال.


    وبالنسبة للانجاب والزواج فان النساء في العشرينيات والثلاثينيات من أعمارهن أصبحن يفضلن التركيز على مستقبلهن المهني وتأجيل الامومة والبقاء عازبات. ويتوقع بحلول العام 2020 ان تكون واحدة من كل اربع نساء فوق سن الثامنة عشرة غير متزوجة. ولكن مثلما اظهر كتاب «الجوع للاطفال» للمؤلفة «سيلفيا آن» فان جيلاً من النساء اللائي هن في أواخر الثلاثينيات وما فوق الآن قلقات من قيامهن بالتضحية بالأمومة مقابل النجاح المهني.


    لكل هل يعني ذلك ان النساء سيتخلين عن اماكن العمل ويعدن للانجاب في العشرينيات من اعمارهن؟ لا يتوقع الخبراء حدوث ذلك بل يرون ان الاتجاه نحو تأجيل الامومة هو خطأ سيتصحح مع تطور المجتمع فليس من المستبعد حدوث تغييرات ثورية في طريقة عمل الاسرة كأن يعمل الاب والام في المنزل ويتقاسمان مهمة رعاية الاطفال فيجمعان بذلك بين المستقبل المهني والاطفال في سن العشرينيات والثلاثينيات. كما يتوقع ان تنظم الاحياء السكنية نفسها على شكل جماعات مرنة تتولى رعاية الاطفال ما سيزيل الحاجة لان تختار المرأة بين عملها واطفالها.


    هيلين ويلكنسون الباحثة في موضوع الادوار المتغيرة للرجال والنساء تقول: ان الاختلافات بين الجنسين التي كانت تعد في الماضي فطرية تلاشت والمسألة لا تتعلق بخسائر للرجال ومكاسب للنساء ولكنها مزايا للجميع.
    romance...say

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 09, 2024 2:32 pm